أخبار رئيسيةالضفة وغزةومضات

غزة: غارات مكثفة على الشمال وشهداء بقصف على رفح

كثف الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، قصفه المدفعي والجوي لمناطق مختلفة في قطاع غزة، وذلك مع دخول الحرب الإسرائيلية على غزة يومها الـ 172، ما أوقع عشرات الشهداء ومئات الجرحى خلال الـ 24 ساعة الماضية.

وتجدد القصف الإسرائيلي وإطلاق النار على مناطق شمال القطاع، واستهدف القصف مدينة بيت حانون، ومنطقة بيت لاهيا، فيما شنت الطائرات الإسرائيلية غارات على مدينة دير البلح، وقصفت منزلا لعائلة الحميدي في منطقة بركة الوز بمخيم المغازي وسط القطاع.

وشن الطيران الإسرائيلي غارات على مدينة رفح، حيث استشهد أكثر من 15 فلسطينيا بينهم 4 أطفال إثر غارة على منزل يؤوي نازحين، كما قصفت الطائرات الإسرائيلية منزلا قرب ملعب النجوم بمنطقة مصبح شمال رفح، ما أدى لاستشهاد وإصابة عدد من الفلسطينيين.

ووسع الجيش الإسرائيلي حربه ضد القطاع الصحي والمستشفيات في القطاع، حيث تواصل فصائل المقاومة الفلسطينية استهداف القوات الإسرائيلية في محيط مجمع الشفاء الطبي، بينما تنكل القوات بالمرضى والجرحى والكوادر الطبية داخل المستشفى.

آخر التطورات:

قطر: مستمرون مع شركائنا في جهود الوساطة
المتحدث باسم الخارجية القطرية ماجد الأنصاري:

– نرحب بقرار مجلس الأمن الداعي إلى وقف فوري لإطلاق النار في غزة خلال شهر رمضان.
– المحادثات ما زالت جارية بين الأطراف على مستوى الفرق الفنية.
– لا جدول زمنيا محددا للمفاوضات لكننا مستمرون مع شركائنا في جهود الوساطة.
– هناك صعوبات على الأرض تتعلق بالمفاوضات لكن الاجتماعات مستمرة في الدوحة.
– نتمنى أن ينعكس قرار مجلس الأمن إيجابا على مفاوضات وقف إطلاق النار.
– لا بديل عن الأونروا ليس فقط في غزة بل في جميع المناطق التي تعمل فيها الوكالة.

– “التربية والتعليم” الفلسطينية: 5881 طالبا استُشهدوا و9899 أصيبوا منذ 7 أكتوبر.

المكتب الإعلامي الحكومي بغزة: استشهاد 18 فلسطينيا بسبب إنزال المساعدات من الطائرات بشكل خاطئ

قال المكتب الإعلامي الحكومي بغزة في بيان إن “18 فلسطينيا استشهدوا بسبب إنزال المساعدات من الطائرات بشكل خاطئ، ومن بين الشهداء 12 قضوا غرقا و6 بسبب التدافع”.

وأضاف المكتب الإعلامي الحكومي بغزة إننا “نحمل الإدارة الأميركية والاحتلال مسؤولية سياسة التجويع والحصار”.

– 21 شهيدا بينهم 10 أطفال في غارات إسرائيلية استهدفت مناطق متفرقة في رفح منذ مساء أمس

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى