الضفة الغربية تشهد تصعيدًا جديدًا والاحتلال الإسرائيلي يوسع عدوانه

توسع المؤسسة الإسرائيلي عدوانها ليشمل الضفة الغربية وتشن منذ السابع من أكتوبر حملات دهم واعتقال في أنحاء الضفة.
فجر اليوم الجمعة، اقتحمت قوات الاحتلال الإسرائيلي عدة بلدات في الضفة الغربية، وشنت حملات دهم واعتقال في صفوف الفلسطينيين.
وداهمت قوات الاحتلال منازل في قرية شيوخ العروب شمال الخليل، وصادرت عددا من المركبات.
واقتحم الجيش الإسرائيلي بلدة بيت فجار والولجة ونحالين والخضر في بيت لحم، وبلدتي نعلين وسلواد في رام الله، وقرية تلفيت جنوب نابلس.
وفي طوباس، اندلعت اشتباكات مسلحة بين مقاومين فلسطينيين وقوات الاحتلال الإسرائيلي على أطراف المدينة شمال الضفة الغربية.
وفجر جيش الاحتلال الإسرائيلي منزل الأسير الفلسطيني حامد صباح في قرية عوريف جنوب نابلس التي قام بدفع تعزيزات إليها.
كما وهدمت القوات الإسرائيلية في قرية عوريف منزل عائلة الأسير زياد صفدي.
وصادرت القوات أكثر من 10 مركبات قبل انسحابها من قرية المغير شمال شرق رام الله.
ونجى شبان فلسطينيون من قصف بطائرة إسرائيلية مسيرة مرتين على سيارتهم في مدينة نابلس شمالي الضفة الغربية.
ونقلت مصادر صحفية أن الناجين من القصف هم 3 مقاومين كانوا يستقلون سيارة تعرضت للاستهداف في شارع عمان وفي مخيم بلاطة.



