أخبار رئيسيةأخبار عاجلةمحليات

حيفا: مشاركة جماهيرية حاشدة إسنادا للشيخ رائد صلاح في جلسة النطق بالحكم (شاهد)

طه اغبارية

تبدأ بعد قليل في محكمة الصلح في حيفا، جلسة النطق بالحكم في ملف “الثوابت” الذي يحاكم فيه الشيخ رائد صلاح منذ عامين و3 أشهر، ويشهد محيط مبنى المحاكم في حيفا تواجدا واسعا للعديد من قيادات الداخل الفلسطيني وأعضاء الكنيست العرب من القائمة المشتركة إلى جانب تواجد مكثف للأهالي من مختلف البلدات العربية.

وفي تطور لاحق، رفض أمن المحكمة إدخال أكثر من 25 شخصا إلى قاعة المحكمة، واعترض طاقم الدفاع على القرار لدى رئيس المحكمة المركزية، الذي من المتوقع أن يصدر قراره في المسألة بعد قليل.

جلسة النطق بالحكم ….

أمن المحكمة في حيفا يرفض إدخال أكثر من 25 شخصا إلى قاعة المحكمة حيث جلسة النطق بالحكم في ملف الشيخ رائد صلاح، ورفع المسألة إلى رئيس المحكمة المركزية المسؤول عن النظام في مبنى المحاكم.

Posted by ‎موقع موطني 48‎ on Saturday, November 23, 2019

وحول جلسة المحكمة للنطق بالحكم، بيّن المحامي خالد زبارقة، في تصريحات سابقة لـ “موطني 48” أن المحكمة في هذه الجلسة ستصدر قرارها بخصوص إدانة أو براءة الشيخ رائد صلاح، بما يتعلق بلائحة الاتهام أو بعض بنودها، وفي حال قضت المحكمة بالإدانة في لائحة الاتهام بصورة كلية أو جزئية، ستحدد جلسة أخرى للمرافعة من قبل الأطراف، الدفاع والنيابة، للرد على قرار المحكمة.

ويحاكم الشيخ رائد صلاح منذ أكثر من عامين بمزاعم إسرائيلية بارتكابه مخالفات مختلفة منها “التحريض على العنف والإرهاب” في خطب وتصريحات له إبان هبة باب الأسباط (البوابات الإلكترونية عام 2017).

كما تتهم السلطات الإسرائيلية الشيخ رائد صلاح بـ “دعم وتأييد منظمة محظورة”، هي الحركة الإسلامية (الشمالية) التي كان يرأسها والتي حظرتها إسرائيل بتاريخ 17.11.2015، بموجب ما يسمى “قانون الإرهاب”.

جلسة النطق بالحكم 2

حضور جماهيري حاشد من مختلف البلدات العربية إلى جانب قيادات الداخل الفلسطيني في جلسة النطق بالحكم في ملف الشيخ رائد صلاح

Posted by ‎موقع موطني 48‎ on Saturday, November 23, 2019

جلسة 3

إسنادا للشيخ رائد صلاح في جلسة النطق بالحكم في ملفه، مبنى المحاكم في مدينة حيفا يشهد حضورا حاشدة للأهالي وقيادات الداخل الفلسطيني من مختلف القوى والأحزاب العربية…

Posted by ‎موقع موطني 48‎ on Saturday, November 23, 2019

تفاصيل أوفى لاحقا…

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى