أخبار رئيسية إضافيةأخبار عاجلةرياضةعرب ودولي

مونديال 2026.. هذه هي الدول العربية التي صوتت ضد المغرب

تزعمت المملكة العربية السعودية قائمة الدول العربية التي صوتت ضد الملف المغربي لاحتضان كأس العالم 2026 لصالح الملف الثلاثي الذي يضم أمريكا وكندا والمكسيك.

وجاء اختيار الملف المشترك لمونديال 2026 الذي سيعرف لأول مرة مشاركة 48 بدلا من 32 حاليا، بعد حصوله على 134 صوتا، من أصل 203 مقابل 65 للملف المغربي.

ووفق نتائج التصويت التي نشرها الاتحاد الدولي لكرة القدم “فيفا”، فضمت قائمة العرب الذين صوتوا لصالح الملف الأمريكي 7 دول، فيما اختار 14 بلدا التصويت للملف المغربي من أصل 21 دولة عربية.

ولعبت السعودية حسب تقارير صحفية دورا كبيرا في استمالة أصوات الاتحادات العربية لصالح الملف المشترك.

وفي ما يلي أسماء الدول العربية التي صوتت لصالح الملف المشترك:

السعودية

البحرين

العراق

الأردن

الكويت

لبنان

الإمارات العربية

 

دول عربية صوتت لصالح الملف المغربي:

الجزائر

مصر

ليبيا

موريتانيا

تونس

اليمن

عمان

فلسطين

قطر

السودان

سوريا

جيبوتي

الصومال

جزر القمر

وفي السياق قال السويسري جوسيف بلاتر الرئيس السابق للاتحاد الدولي لكرة القدم (فيفا)، إن المغرب سيكون لديها الفرصة لتنظيم فعاليات أكبر بطولة رياضية في يوم من الأيام.

وفي تغريدة على صفحته بموقع التواصل الاجتماعي (تويتر)، أكد بلاتر “لقد فاز الملف الثلاثي المقدم من أمريكا الشمالية، بتنظيم كأس العالم 2026”.

وأضاف “المغرب لديها الفرصة للفوز بتنظيم البطولة، ودائمًا ما تكون الأبواب مفتوحة لقارة إفريقيا”.

وحصل ملف الولايات المتحدة وكندا والمكسيك لاستضافة مونديال 2026 على 134 صوتًا مقابل 65 لملف المغرب.

ولم يحالف التوفيق المغاربة في تنظيم المونديال خلال أربع تجارب سابقة، بعدما فشلت في تنظيم مونديال 1994، عندما فازت بها أمريكا على حسابها بحصولها على 7 أصوات مقابل عشر أصوات للأخيرة.

وعاد المغرب ليجرب حظه في مونديال 1998، إلا أنه خسر أمام فرنسا التي حصلت على 12 صوتًا، مقابل 7 للممثل الإفريقي.

ولم تكن منافسته إيجابية في نسخة 2006، إذ اكتفى بالحصول على صوتين فقط في وقت ذهب فيه تنظيم المونديال لألمانيا التي حصلت على 10 أصوات.

وفي نسخة مونديال 2010 حصلت المغرب على 10 أصوات مقابل 14 صوتًا لجنوب إفريقيا، لتفوز الأخيرة بشرف تنظيم العرس العالمي.

المصدر: وكالات

 

 

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى